وقّع عشرات الناشطين السوريين، و17 من الهيئات والجمعيات السورية الفاعلة، بياناً طالبوا فيه بـ"مشاركة حقيقية وفاعلة" للسوريات، في المفاوضات والمؤتمرات التي تُعقد حول سورية.
وأعرب الموقّعون في بيانهم، اليوم الخميس، عن رفضهم "تغييب المرأة السورية عن اجتماعات المعارضة السورية التي عقدت في الرياض، الإثنين والثلاثاء الماضيين، وعن كافة محادثات السلام التي جرت سابقاً، والتي لم يتجاوز تمثيل المرأة فيها حدًا يكاد يصل إلى غياب شبه تام".
وأشار البيان إلى "وجود تجاهل واضح ومتعمّد من قبل هيئات المعارضة السورية لنصف المجتمع السوري، إذ تم استبعاد السوريات عن هيئات المعارضة ومن ثم عن طاولة المفاوضات".
واعتبر الموقّعون أنّه "وبالرغم من المساهمة الفاعلة للنساء في الثورة السلمية، وتوليهن أدوارًا قيادية فيها، ومن ثم ضلوعهن بأدوار مجتمعية هامة تستجيب لظروف المأساة السورية، إلا أنّ دورهن بقي مهمشًّا على الصعيد السياسي، رغم الجهود الجبارة التي بذلتها السياسيات القلائل، اللاتي استطعن الوصول إلى الصفوف الأولى من هيئات المعارضة، للمطالبة بمزيد من المشاركة السياسية للنساء".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل خمرين نييوز يوم 24 أغسطس 2017.
وقّع عشرات الناشطين السوريين، و17 من الهيئات والجمعيات السورية الفاعلة، بياناً طالبوا فيه بـ"مشاركة حقيقية وفاعلة" للسوريات، في المفاوضات والمؤتمرات التي تُعقد حول سورية.
وأعرب الموقّعون في بيانهم، اليوم الخميس، عن رفضهم "تغييب المرأة السورية عن اجتماعات المعارضة السورية التي عقدت في الرياض، الإثنين والثلاثاء الماضيين، وعن كافة محادثات السلام التي جرت سابقاً، والتي لم يتجاوز تمثيل المرأة فيها حدًا يكاد يصل إلى غياب شبه تام".
وأشار البيان إلى "وجود تجاهل واضح ومتعمّد من قبل هيئات المعارضة السورية لنصف المجتمع السوري، إذ تم استبعاد السوريات عن هيئات المعارضة ومن ثم عن طاولة المفاوضات".
واعتبر الموقّعون أنّه "وبالرغم من المساهمة الفاعلة للنساء في الثورة السلمية، وتوليهن أدوارًا قيادية فيها، ومن ثم ضلوعهن بأدوار مجتمعية هامة تستجيب لظروف المأساة السورية، إلا أنّ دورهن بقي مهمشًّا على الصعيد السياسي، رغم الجهود الجبارة التي بذلتها السياسيات القلائل، اللاتي استطعن الوصول إلى الصفوف الأولى من هيئات المعارضة، للمطالبة بمزيد من المشاركة السياسية للنساء".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل خمرين نييوز يوم 24 أغسطس 2017.